جريدة الدستور العراقي الجديد

خبر عاجل

جديد الموقع

جاري تحميل اخر الاخبار...

الرئيسية

متابعات

اراء حرة

‏إظهار الرسائل ذات التسميات من هنا وهناك. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات من هنا وهناك. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 30 مارس 2017

جريدة الدستور العراقي الجديد تم ايقاف موقع الجريدة

تم ايقاف موقع جريدة الدستور العراقي الجديد بسبب عدم دفع تكاليف التصميم وحجز مساحة الويب سايت


اقرأ المزيد

الجمعة، 30 ديسمبر 2016

تم ايقاف الموقع بسبب عدم الدفع


تم ايقاف الموقع لان ادارة الجريدة لم تلتزم بدفع اجور الاستضافة والتصميم 

اقرأ المزيد

الأحد، 11 ديسمبر 2016

دماء لن تجف"

الحلقة الثامنة والسبعون بعد المائة . الشهيد صادق محمد رضا محمد مهدي آل طعمة الموسوي الحائري {إستذكارا لدماء الشهداء التي ستظل تنزف الى يوم القيامة، من أجساد طرية في اللحود، تفخر بها أرواح خالدة في جنات النعيم، أنشر موسوعة "دماء لن تجف" في حلقات متتابعة، تؤرخ لسيرة مجموعة الابطال الذين واجهوا الطاغية المقبور صدام حسين، ونالوا في معتقلاته، خير الحسنيين.. الشهادة بين يدي الله، على أمل ضمها بين دفتي كتاب، في قابل الايام.. إن شاء الله} القاضي منير حداد تتأصل عائلة آل طعمة، بكونها واحدة من الأسر العريقة في كربلاء المقدسة، تخرج فيها علماء أفاضل وأدباء مبدعون ومؤلفون راسخون في العلم، على مديات آفاق الفقه الإسلامي والعلوم الدينية، بذلوا زاخر العطاء، في سبيل إحياء مآثر أهل البيت النبوة.. عليهم السلام. ولد سماحة السيد صادق آل طعمة الحائري، في العام 1347هـ.. تخرج في المدارس الرسمية معلماً، ضمن دورة رجال الدين سنة 1371هـ، متتجها لدراسة علوم الدين، بدخول مدرسة الخطيب الدينية، وتخرج فيها يحمل شهادة عليا، متلقيا علومه عن أساتذة بارعين أمثال: الشيخ محمد الخطيب والسيد علي الكاظمي والشيخ عبد الحسين الدارمي والشيخ عبدالأمير المنصوري والشيخ حسين البيضاني والسيد محمد رضا الطبسي والسيد محمد كاظم القزويني وغيرهم. إرتاد النوادي الأدبية والمحافل الدينية، مشاركا بنظم الشعر وتدبيج المحاضرات، لينشر قصائده ومقالاته على الصحف العراقية واللبنانية، في سن مبكرة. شمائله قال فيه الأستاذ عبد الحميد التحافي ضمن كتابه (آل طعمة في التاريخ) أنه "شاعر وكاتب جيد، ذو قلم سيال شارك في أكثر المناسبات الدينية في كربلاء وخارجها وهو ذو خلق طيب ونفس رفيعة مجبولة على الخير...". كان خطاطاً ماهراً، عرف بهذا الفن في الأوساط الإسلامية، نهلاً من والده بالوراثة، وقد قال عنه العلامة الأديب السيد مرتضى القزويني في تقريضه لكتاب الحركة الأدبية المعاصرة في كربلاء: "صرف سيدنا صادق آل طعمة جهوداً طويلة في مزاولة الخط العربي بل مختلف الخطوط على تعدد أنواعها حتى أصبح بفضل الله عز وجل من مشاهير الخطاطين، وإنك لا تجد لوحة جميلة أو قطعة جذابة، أو خطاً حسناَ إلاّ وترى معظمها بتوقيع الأستاذ الخطاط السيد صادق آل طعمة...". وفي كتابه (معجم رجال الفكر والادب في كرباء) قال عنه السيد سلمان آل طعمة: "كاتب متفنن وخطاط بارع وشاعر مجيد نشر مقالاته وقصائده في الصحف والمجلات..." كما ذكره في باقي مؤلفاته المناسبة. خط نسخًا من القرآن الكريم، أكثر من مرة بمختلف الأحجام، بعضها على هيئة أحزاب تقرأ في مجالس الفاتحة، إضافة الى زيارة وارث والكتيبة المعروضة في طارمة الروضة الحسينية بخط الثلث المتقن الجميل. له مهارة في علم تجويد القرآن الكريم، نظم بها دورات تخرج عليه مجموعة من أهل هذا الفن، فضلا عن عمله عريفاً بارعاً في الاحتفالات الدينية والمناسبات الإسلامية، داخل كربلاء وخارجها.. بالأخص في المهرجان العالمي لميلاد الإمام علي في كربلاء. قصائد إعتقل ثلاث مرات، من قبل أزلام الطاغية المقبور صدام حسين؛ على أثر نشاطاته الدينية والسياسية.. الأولى عام 1978 والثانية عام 1979 والثالثة.. الاخيرة يوم الجمعة 16 آب 1980. ظل النظام يلاحقه؛ بسبب النشاط السياسي البارز والمختلف.. تميزا وبروزا.. واختلاطه بمراجع الدين العظام.. داخل وخارج العراق، منشدا قصائد عصماء تزلزل عرش الظالمين؛ فجاء إعتقاله الأخير بعد أن قاد وفداً رفيعاً يضمُّ خيرة رجالات الأدب والشعر والعلماء من كربلاء للنجف الأشرف؛ لمبايعة وتأييد سماحة المرجع الديني الإمام الشهيد السيد محمد باقر الصدر.. (ق. س) وما إن عاد بالوفد من النجف الشرف حتى ألقى قصيدة ارتجالية غرّاء في اليوم التالي وسط الصحن الحسيني المطهَّر، مزق بها البعثيين الصداميّيون وحزبهم الكافر؛ سيق جراءها للأعدم في التيزاب المركز، حسب الوثيقة التي عثرت عليها المحكمة الجنائية العراقية العليا في الأدلة الجنائية ببغداد، وعرضت مرافعة قضيته ضد رموز النظام الصدامي الكافر من على قناة "العراقية" الفضائية في محاكمة أزلام النظام البائد، ضمن قضية تصفية رجال الدين، أوائل الثمانينيات. أعدم سماحة السيد الشهيد، يوم 28 آب 1982م، طبقًا للمرسوم الجمهوري المرقم ( 799 ) ومقتبس الحكم الصادر من قبل مديرية الأمن العام، الموجود حاليا ضمن أضابير مقر جمعية السجناء الأحرار / بغداد برقم: (5346) والتوثيق الإلكتروني لدى مؤسسة الشهداء.. بغداد. علمه قدم مؤلفات مهمة للمكتبة الإسلامية، بقلم رصين وأسلوب بديع وأدب رفيع ووعي راسخ الإيمان، متبحر في علوم الدين والدنيا، طبع بعضها وستطبع الأخر تباعا، إن شاء الله تعالى، ومنها: "الحركة الأدبية المعاصرة في كربلاء" ثلاثة مجلدات، طبع الأول والثاني، من قبل العتبة الحسينية المقدسة، و"فاجعة عزاء طويريج" مطبوع و"ذكرى فقيد الإسلام الخالد في ترجمة السيد الميرزا مهدي الشيرازي" مطبوع و"نفحات قسم من ديوان شعره" وقد قرضه وأرخه الأديب السيد مرتضى الوهاب المتوفّى 1393هـ، طبعته العتبة الحسينية ايضا، أما المخطوطات، فهي: "من شذرات الفكر" و"من وحي الأدب" في طريقه للطباعة، و"قبسات من نهضة الحسين.. عليه السلام" و"صفحات مشرقة من تاريخ كربلاء" و"معالجات في شؤون نظام العتبات المقدسة" و"من أعلام الفكر في كربلاء" و"الحركة العلمية الدينية في كربلاء" و"الشعائر الحسينية" و"من بطولات كربلاء في فترة الطّغيان الشّيوعي" و"هؤلاء أدباء كربلاء" وسواها من المؤلفات القيمة.. النافعة، تضاف الى مقدمات وتقاريض كتبها لمجموعة من المؤلفات التي وضعها آخرون. رحم الله . الشهيد صادق محمد رضا محمد مهدي آل طعمة الموسوي الحائري، وحشرنا معه يوم الحساب، بينما أعداؤه.. قتلة العلماء،
اقرأ المزيد

الاثنين، 5 ديسمبر 2016

التسول

بقلم /عبدالسلام علي السليم هذه الظاهرة التي فاقت كل التصورات في بلدي المباح وحين حاولت البحث في هذا الموضوع بل حتى دراسته والتعرف على بعض العينات العشوائية من المتسولين الذي يملؤون الشوارع والاسواق والاماكن العامة ويشغلون الارصفة وينتشرون بل ويتوزعون للاستجداء من اصحاب المحال بكافة مصنفاتها فواحدة من تلك العينات هي امرأة ستينية تسكن محلة الفضل ببغداد تخرج صباحا تستجدي الاخرين في منطقة الحيدر خانة او بالاخرى بالقرب من شارع المتنبي وحين سؤالي لها وبسبب فضوليتي الحادة عن سبب مد يدها للاخرين وهل لديك من يعينك على مصاعب الحياة ومتطلباتها قالت بالحرف الواحد لدية ابناء ولكن لايحبذون العمل بل يعتمدون عليه وما اجلبه لهم من مبالغ الاستجداء ولديه اكبرهم متزوج ويمنع دخولي البيت الا واعطاه مبلغ خمسة وسبعون الف دينار يومياً حينها تنحيت جانباً ولم اعرف تفسير هذه الحالة التي تعيشها هذه المرأة وهناك امرأة غيرها تفتشر الارض صباحا في منطقة الميدان تبدأ بعملها من الصباح الباكر لحين الساعة الثالثة ظهراً لاتفارق مكانها يوماً واحداً وفي اسوء الظروف الجوية وعند استفساري عن حالتها ومن اناس ثقة اتضح انها تملك بيتاً في شارع فلسطين وبيت في منطقة الميدان وتملك ارصدة تسد رمقها والاجيال التي تأتي بعدها واكتفي بهذا القدر ولكن الذي يحز في نفسي هو اهمال الحكومة لهذا الامر على الرغم من اتساعه على نطاق واسع وبات المرء يزدحم بمجاميع المتسولين الذي اصبحت لهم ادارات ومافيات ومرجعيات تتكفل ايواء البعض منهم وتقاسم الاموال حسب الاتفاق بل امست العديد من الفنادق تكتظ بالمتسولين القادمين من محافظات العراق فهذه الظاهرة هي في اساسها غير حضارية وتعطي انطباعاً سيئً للبلد المحطم اصلاً وقد يستغل البعض منهم من قبل الارهاب لتنفيذ عمليات ارهابية مقابل مبالغ معينة وهناك اطفال وشابات يتسولون وبكل اريحية وذوات اشكال غريبة ولا احد من اجهزة الدولة يسأل او يستفسر عن هؤلاء وهوياتهم ومناطق سكناهم بل ففي كل يوم تزداد الاعداد بعدما اضيف لهم الباكستانيين الذي جاءوا للعراق لرواج هذه المهنة التي تدر لصاحبها اموالاً من غير تعب او جهد سوى انتزاع ماءوجهه وحيائه وكرامته واليوم وعلى المعنيين من رجال دين وحوزات علمية ان تنصح او تعطي بعض الحلول الناجعة للتخلص من هذه الظاهرة المؤلمة والغير حضارية لاننا يأسنا من الحكومة التي احاطت نفسها بجدران كونكريتية واصمت اذانها وكأن الحالة لاتهمها ولاتعرفها وتركت البلاد تتزايد مأسيها يوماً بعد اخر دون علاج لهذه الحالة من حشود الحالات التي ساعرضها لكم على التوالي
اقرأ المزيد

متابعات سياسية

من هنا وهناك

رياضة

ادبيات